*~
’
أنا فهمت ,
أن الكلَّ عندهم هواية كيل الأحداثِ بموازينهم ,.
تلكَ التي تخبطُ الأشياءَ فلا تحسنُ صنعاً ,
فهمت أنَّ الأمورَ في نظرهمِ ميزانهآا واحدٌ من إثنين
تكبرُ الأشياءُ إن كَآانت تخوضُ في يمِ العيب | الخطيئة
تصغر جداً إن كآانت لآ تهمهم وَ في سبيلِ خيرٍ لصآاحبِ الأمرِ فقط ؛
أو بالأحرى لآ تصبح مهمة !
فهمتُ أنَّ ميزاني هوَ الأصح في الكيل ,
وَ أنني لن أسألهم رأيهم في أمرٍ يخصني دونهم
-
فهمت أنني أصحُّ في الحكمِ عَ أموري من غيري ,
وَ ثقافةُ العيبِ دونَ عيبٍ فلتهوى للجحيم !
اضافة تعليق